Home

27 Nov 2008

الأزماتُ





سَتَبْقى طَويلاً هَذِه الازَمَاتُ

 إذا لَمّ تُقصِّر عُمرها الصدماتُ





إِذا لَم يَنَلها مُصلحون بواسلٌ

جَريئونَ فيما يدَّعون كُفَاةُ





الم تَرَ أن الشَّعب جُلَّ حُقوقِه

هى اليوم للافراد ممتلكاتُ؟




مُنتقاة للجواهري ..
 على الرغم من اختلاف الزمان والحدث الذي لأجله كُتبت..
 إلا انها الأقرب لما نعيشه الآن
.
.
.

8 comments:

محمد حمدي said...

ما اشبه اليوم بالبارحه وما سرعان ما يعيد التاريخ تكرار نفسه

تحياتى لك على الانتقاء الجميل

نون النساء said...

لايوجد ما يُعيد نفسه
ولا بارحه تشابه اليوم


فالمناسبة التي كُتبت بها القصيده
مختلفة تماماً... إلا ان أبياتها هذه بالذات بالإمكان ان تقال




شكرا

enter-q8 said...

حتى لو تحطين توم و جيري هم بعد راكب على الوضع اللي احنا فيه
صدقيني كل شي يركب

nikon 8 said...

أشوة إن الأزمات تاخذ بريك خلال عطلة نهاية الأسبوع
وعلى قولة المثل إشتدي يا أزمة تنفرجي
ريحي بالك ما كو إلا العافية إنشاء الله ونهاية أسبوع هنية ... آمين

نون النساء said...

enter-q8:

الشعب كان جزء لا يتجزأ من هالوضع

والعبرة لمن اعتبر

للمرات القادمة


.
.
.


nikon8 :

عيل اشتدي

:P

وهابي ويكند لج بعد

7amee elDyar said...

جميله هالكلمات

شجعتني اكثر لما عزمت القيام به

بعون من الله وبقوته

وبمساعدة الملخلصين وهم كثر

ميرامار said...

ينطبق على السياسة والحب

اختيار جميل يا عزيزة :)

نون النساء said...

حامي الديار :

بالتوفيق مقدماً

.
.
.


ميرامار :

ميرسي أوي يا صاحبة البانسيون

:P