Home

23 Feb 2006

احداث غريبة

Tagged By :

صباحك سكر



أحد ليالي صيف 2000 قررنا أنا واعيال عمي نسهر فوق السطح
مدّينا سماطنا والكوشنز وانواع البيبسي ودقينا على هارديز
وهات يا لعب الأونو...المهم بعد هالسهرة الممتعة صارت الساعه ثلاث الفجر

واحنا نسولف ونضحك ولا طالعتني بنت عمي : نون شوفي هالنجمه الغريبة
كلنا رفعنا روسنا نطالع ولا نجمة حركتها غريبة جداً
قلتلها هذا يمكن قمر صناعي
فجأة وبدون مقدمات شفتو اشلون حرف الدبليو بالانجلش او رقم اربعه
اهيه تحركت جذي وبسرعه رهيبة وعلى مسافات كبيرة واختفت
احنا بققنا اعيونا @@ شنو هذا وصرخت انا وبنت عمي
واااااااااي مخلوووقااات فضااااائية
وما تشوفونا إلا وإحنا نتراكض على الدري وشايلين قشنا واكلنا
الصبيان قبلنا احنا يالبنات " خوش صبيان شادين فيهم الضهر " لووووول



وبعد احلامي الغريبة ..اذكر قبل احداث 11 سبتمبر حلمت بطيارة تطيح بجزيرة فيلجا
ويكونون ارهابيين مطيحينها ونروح انا ومعاي واحد ننقذ طاقم الطيارة الأبرياء ونمسك الارهابية
والشيخ جابر الله يرحمه يلبسني
قلادة مبارك وصف سفراء ودبلوماسيين يصفقولي وواحد ياباني
واقف ويصفق واهو مستانس لووول
وقعدت من النوم عادي والعصر كنت اطالع مسلسل سابرينا حزتها واقطعوها
علشان يبثون خبر الطيارة المتفجرة
لووووول اذكر بطلت حلجي من الصدمة


وأشياء ثانية تتعلق بأحلامي وعقبها بفترة تتحقق
واخرها اني حلمت السنة اللي طافت ان الشيخ جابر كان مريض ويصعد طيارة
علشان يروح يودونه للعلاج وانا كنت اطالع هالشي بالتلفزيون
عقبها طلعت انا وبنت عمي نتمشى على البحر وانا قاعده امشي لقيت جثة
يوم اقرب منها ولا القاها لبابا جابر وقعدت ابجي وناديت بنت عمي تعالي
قوليلي شراح نسوي ومنو نقوله ومنو اللي قطاه اهني
احنا مو قبل شوي شفناه صاعد الطيارة يبي يروح يتعالج وحي يرزق
شلون الحين ميت...الى آخر الحلم

وهذا غير الحلم الثاني إن المذيع يوسف مصطفى مال قبل الغزو
طالع بالتلفاز يقدم خبر نعي الأمير وتعيين الشيخ صباح اميرا للبلاد
لوووووول هالحجي ترا السنة اللي طافت مو الحين


الموقف الأخير اللي اتذكره كان قبل سبع سنوات كان عمري 17 سنة تقريبا
قاعده انا وبنت جيرانه والبيت ماكو أحد غيري انا واهيه واخوي وولد عمي بالديوانية
فجأة ولا ينطفي الليت فقمت ابي ابطلهم وبشوف يمكن احترق ولا شي..؟؟
جان يشب مرة ثانية انا إلتفت على رفيجتي وصرخنا :
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
ووحده تسابق الثانية ورحنا الديوانيه وقعدنا عند الصبيان

بس للأمانة انا شاكة بالصبيان يمكن يبون يخرعونا بس احلفو لنا مو اهمه

:/

وبس


امررها

SILVER RAIN

السعلوة

chatterbox

استكانة

وكل شخص يحط تعليق يعتبر متقق

22 Feb 2006

.::Memories of a Geisha::.






عبارة عن رسم بالفوتوشوب

brushes+baterns


الوجه تم التعديل والإضافة إليه




the face is a picture.. i 've change & edite some thinks in it .
.
.
.

نون


20 Feb 2006

شايلوك اليهودي




.
.


البارحة نُعِت أو بالأحرى قيل لي

بأنه يُفترض من شكسبير أن يضعني أنا

بدلا من شايلوك اليهودي* في تاجر البندقية لأنه أرحم مني


.

.

.

هل يحدث في يوم من الأيام

ان تتأثر بكلمة
وتسبب لك الأرق

وهي مجرد كلمة ؟


في أحد المرات الغير بعيده مررت ببلوغ وأخبرت صاحبته
:

" ان للكلمة تأثير
اكبر من تأثير الأشياء المادية المحسوسة فينا كبشر "

هل هو حقيقي ما قلت..؟؟


لا أعرف طبعاً...لكنه واقع موجود الى درجة ما
..


المشكلة هي ما مدى المجال الذي نعطيه لهذه الكلمة لكي


لكي تمتد في نفوسنا وتتعاظم حتى نتطبّع بها


فتتحول إلى سلوك
؟؟

او قد لا تكون كلمة ربما تكون ظروف مررنا بها ؟؟


أنا لا أقول بأنني سأصبح بعدها كشايلوك..

ولكن إنتابني شعور غامر بأنني

شريرة .



* شايلوك هو شخصية في مسرحية تاجر البندقية . مُرابية تتميز بالقسوة . يطلب باسانيو " أحد أبطال المسرحية " من هذا اليهوديّ شايلوك ثلاثة آلاف دقي لمدة ثلاثة أشهر وطلب اليهوديّ توقيع الصك من قبل أنطونيو " صديق باسانيو " وفي حال عدم الوفاء فإنّه سيقتطع رطلاً من لحمه في أيّ مكان من جسده لأنّ أنطونيو كان قد احتقر اليهودي شايلوك سابقاً.

وتدور الأحداث فلا يستطيع ايفاء القرض في الموعد المحدد بعدها يتوافر المبلغ ولكن بعد فوات الموعد المحدد للسداد إلا ان حقد شايلوك اليهودي على انطونيو يجعله يرفض استلام السداد بالرغم من انهم قدموا له ثلاثة أضعاف المبلغ بعدها يطلب القاضي من شايلوك ان ينفذ ما قد اقسمو عليه في الصك وان يقتطع رطلاً دون زيادة أو نقصان ودون ان تسيل نقطة دم واحده وإلا فأنه سيقتل وتصادر أمواله عندها يوافق شايلوك على أخذ المبلغ لكن القاضي هنا يرفض ويرى ان اموال شايلوك يجب ان تعود للدولة لأنه اتبع اساليب منحرفة لتحقيق عدالته المنشودة....الى آخر أحداث المسرحية التي يتخللها جوانب كثيرة غير هذا الجانب .



13 Feb 2006

SMS 2






مُذْ عَـَرفْتُكَ عَـانَقَ غَـفْوَةَ لَيْلِي السُّهَادُ

يَا مُسْتَعْمِراً كَيْفَ احْتِلالُكَ لِلْقـَلْبِ يَطِيبُ؟

عَلِيلَةُ هَوَاكَ مِنْ زَمَنٍ وَ لِذِكْرِكَ يَتَّقِدُ الفُؤَادُ

غَدَوْتَ انته دَائِي وَلَيْسَ لِعِلَّتِي سِوَاكَ طَبيِبُ


.
.
.

نون

6 Feb 2006

* كيد نسا *


* إهداء خاص *



وَكَانَ لكِ في مَقَامَاتِ قَْلبِي احْتِرامٌ

ووُصَِيْلاتٍ من الرحمٍ وشبهُ طيـبُ

.

.


لَكِنْ بَعْدَمَا بََدَرََ مِنْ صِغَر ِالعَقْلِِ مِنْكِ

صَارَالهِِجَاءُ مِنِّي يَحْلُو وَفِيكِ يطيبُ


.

.



نون